حوار صحفي مع الكاتبه ساره مدحت علي
كما عودناك عزيزي القارئ في "رحلة كاتب " التابعة لمبادرة TDI بشخصيات أبدعت في مجالها واليوم شخصيتنا ارتبط اسمها بالنجاح والإنجازات وسوف نقوم بالتعرف عليها بين هذه السطور.
الاسم/ سارة مدحت على
السن/21سنة
محافظتك/القاهرة
موهبتك/ كتابة الخواطر وروايات
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا.
نتمنى لكم قراءة مثمرة.
س1/كيف كانت بدايتك في هذا المجال؟
ج/البداية كانت من احدي رسالة على وتساب من احد مبادرات المبادرة كان كان احدى طلبات المبادرة اشخاص يكتبون دخلت المبادرة لان انا احب الكتابه من صغري ولكن كانت موهبه ليس اكثرها وفي هذا الوقت كنت افضل كتابه الروايات فقط ولكن بعد انضمام المبادرة ادركت ان لديه موهبه كتابه الخواطر واتمنى في المستقبل القريب أتقن كتابه الشعر
س2/ هل تقبل الإنتقاد أم لا؟
ج/ بالتاكيد بقبل النقد ولكن ليس بتاثر بهذا النقد بسهوله بالعكس انه يجعلني اقوى
س3/ ماهي انجازاتك؟
ج/ لديه أكثر من كتاب كتروني مجمع ولكن لا اذكر عددهم ولديه 4كتب ورقي مجمع 3منهم كنت مشرف عليهم وهناك كتابين ورقيان على على وشك الاصدار
س4/من أكبر داعم ليك؟
ج/ اهلي واختي التوام
س5/هل واجهتك صعوبات في المجال وكيف تخطيتها؟
ج/لقد هناك العديد من المصاعب في هذا الوسط بسبب المبادرات ودوار النشر اللي بتنصب على الناس ولكن الحمد لله لم اقع مع هذه المبادرات اودوار نشر
س6/ماهي خططك المستقبلة؟
ج/اصبح كاتبه مشهوره و معروفه في الوسط و اتمنى ان احصل على لقب افضل كاتبه في يوم من الايام
س7/ نصيحة تود تقديمها لكل المقدمين على الإتجاه نحو تنمية هذه الموهبة.
ج/ ان الاستسلام ليس حل وان السعي هو الذي يصنع من موهبتك حلم كبير
س8/هل تظن أن الموهبة وحدها تكفي للنجاح؟
ج/الموهبه ليست كافيه لان الموهبه دون الاستمرار في تطويرها الموهبه سوف تختفي
س9/كيف تتعامل مع موهبتك كي تنميها؟
ج/الاستمرار في تطورها والتعلم اكثر من الاشخاص الذي لديه خبره في هذه الموهبه
س10/أهم صفات الكتابة من رأيك؟
ج/على ما اظن اللي اهم صفه في الكاتب القراءه واللغه القويه
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم وأتمنى لهذه المؤسسة كل النجاح والتوفيق، فإنها مؤسسة تسعى إلى أن تكون قريبة من قلوب الشباب وتدعمهم في رحلتهم الإبداعية وتسعي لتوفير الفرص للشباب للتعبير عن أنفسهم وتحقيق طموحاتهم من خلال الكتابة..وأعتقد أن ذلك أرقى شيء يتم تقديمه للشباب الموهوب.
المحرر/أحمد أبو خيرة
مؤسسة الجريدة / أحمد ابو خيرة
تعليقات
إرسال تعليق