الكاتبه والمؤلفة شيماء ربيع
`````````````````````````````````````````````````````````````````
وعُدنا لنترُكَ العنان لمُبدعنا من جديد
تتشرفا أسره جريدة رحله كاتب بلقاء مبدعنا مرة آخرى
ليحدثنا عن إنجازاته من جديد
``````````````````````````````````````````````````````````````````"الأسم:-
-شيماء ربيع
"اللقب:-
__طالبة الأبداع_
" السن:-
-٢٥عامًا
"المحافظة:-
- الجيزة
" الموهبة:-
- الكتابة والتأليف
"هل لديك نص تعتبره بمثابة باب فتح لكَ لتُكمل مشوارك. ،وما هو ؟
-نعم، بالتأكيد لدي؛كيف لي أن أشعر بالوحدة دائمًا؟
_لم أجد أحدًا بجوار قلبي،ماذا هناك؟
_شعور منهك يقتل كل ما بي من سعادة_
_كل ذلك الوقت أتصنع الابتسامه، والفرح_
_ولكني أشعر بملل، و كأن هموم الدنيا_
_قد سقطت علي ذلك القلب _
_الذي يأس من كل شيء. لم أجد ما يكسر حاجز الهموم_
_لما كل ذلك الحزن؟ لقد تعبت من الهموم، تعبت من ثقل الايام عليا، تعبت من كل الاشياء الحزينة، وتعبت من الوحدة_
_لقد أصبحت ضعيفة،مكسورة القلب، لا أقدر علي تحمل أحد_
"نريد أن نعرف هل تأخذ احداً من كتابنا الكِبار قدوة، ومن هو؟
- نعم، كثيرًا أعتقد أنهم جميعّا يتميزون في أختلافهم وكتاباتهم
" هل تفاجئنا بشيء جديد في المستقبل؟
- أجل، بأذن الله تعالي لقد أشتركت في كتابًا وسوف ينزل قريبًا.
"ماذا حدث معكَ حتي تمسك بقلمك وتطلق العنان لعقلك؟
_ لم يحدث شيء سوي أنني في صغري كنت أهوي الكتابة والتأليف ولقد جاءت ألي فرصة رائعة لأشارك في ما أحببت
" ما رأيك في جريدتنا؟
- أنها رائعة بمعني الكلمات، أتمني من الله دوام الأبداع والنجاح
" كلمه تود ان تختتم بها هذا الحوار:-
- تشرفت كثيرًا للانضمام إلي في ذلك الحوار الصحفي، وأود أن أشكر الأستاذة ندي علي علي ذلك الحوار اللطيف، ولقد تشرفت كثيرًا بـ بتواجدي في تلك الجريدة الرائعة.
وفي النهاية نتمني لمبدعنا دائم التفوق ونتشرف بأن نلقى مرة آخري بي إنجاز جديد
••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
#وفي الختان نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم وأتمنى لهذه المؤسسة تسعي الي أن تكون قريبه من قلوب الشباب وتدعمهم في رحلتهم الإبداعية وتسعي لتوفير الفرص للشباب للتعبير عن أنفسهم وتحقيق طموحاتهم من خلال الكتابة..وأعتقد أن ذلك أرقى شئ يتم تقديمه للشباب الموهوب .
جريدة رحله كاتب
مؤسس الجريده / أحمد ابو خيره/ندي الكومي
المحرره الصحفيه/ «ندى علي»
••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
تعليقات
إرسال تعليق