حوار صفحي مع الكاتبه المبدعه ناديه حمدي

كما عودناك عزيزي القارئ في "رحلة كاتب "  التابعة لمبادرة رحلة كاتب بشخصيات أبدعت في مجالها واليوم شخصيتنا ارتبط اسمها بالنجاح والإنجازات وسوف نقوم بالتعرف عليها بين هذه السطور.

الاسم/ نادية حمدي.

السن/ واحد وعشرون عام.

محافظتك/ القاهرة.

موهبتك/ الكتابة، القراءة.

وهنا سوف نقوم بالبدأ فِي حوارنا.

نتمنى لكم قراءة مثمرة. 

س1/كيف كانت بدايتك فِي هذا المجال؟ 

ج/ بدأت في يوم 30/11/2019 وكانت بداية كا تجربة ليس أكثر وبالفعل أحبت صديقتي وشقيقتي ما كتبت، وبعد ذلك عرضت ما كتبته على أحدى الكاتبات وبالفعل أحبت ما كتبت وقامت ببعض التعديلات عليه ومن هنا بدأت الرحلة.

س2/ هل تقبل الإنتقاد أم لا؟  

ج/ أتقبله إن كان بناء.

س3/ ماهي انجازاتك؟

ج/ كان لي بعض الكُتب المُجمعة فِي معرض 2020 وَفِي عام 2023 أُصدرت رواية "كوبيدا" وفي منتصف عام 2023 كتبتُ رواية "معجزة أكرا" على تطبيق الواتباد، وقد حصلت على "بيست سيلر" في عام 2024 على رواية "كوبيدا".

س4/من أكبر داعم ليك؟

ج/ شقيقتي.

س5/هل واجهتك صعوبات فِي المجال وكيف تخطيتها؟

ج/ المجهود والوقت، بالصبر.

س6/ماهي خططك المستقبلة؟ 

ج/ أن تصل رواياتي إلى خارج مصر.

س7/ نصيحة تود تقديمها لكل المقدمين على الإتجاه نحو تنمية هذه الموهبة.

ج/ القراءة والممارسة.

س8/هل تظن أنَّ الموهبة وحدها تكفي للنجاح؟ 

ج/ لا، الموهبة والممارسة معًا والتطوير والتعلم.

س9/كيف تتعامل مع موهبتك كي تنميها؟ 

ج/ أتعلم وامارس وأقرا.

س10/أهم صفات الكتابة من رأيك؟ 

ج/ أن يصف ما لا يشعر به ويشعر به القارئ.

وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم وأتمنى لهذه المؤسسة كل النجاح والتوفيق، فإنها مؤسسة تسعى إلى أن تكون قريبة من قلوب الشباب وتدعمهم في رحلتهم الإبداعية وتسعي لتوفير الفرص للشباب للتعبير عن أنفسهم وتحقيق طموحاتهم من خلال الكتابة..وأعتقد أن ذلك أرقى شيء يتم تقديمه للشباب الموهوب.

المحرر/ أحمد أبو خيره 

                       مؤسس الجريدة / أحمد ابو خيرة