حوار صحفي مع الكاتبة شروق سيد محمد

 تسر جريدة رحلة كاتب بتقديم المواهب المتميزة وإبرازها لكم واليوم مبدعتنا هي *الكاتبة : شروق سيد محمد* بلغت من العمر عشرين عامًا، ولدت في محافظة أسيوط

انضمت الكاتبة إلى مجال الكتابة منذ أربع أعوام تحديدًا في الصف الثاني الثانوي 

ومن ضمن إنجازات الكاتبة أنها مؤلفة رواية (الغائب الحاضر)، وأشتركت في كتاب خواطر مجمع بإسم (غدًا ستمطر)

ومثل لها الدعم في طريقها هم عائلتها، وصديقتها المقرب أميرة، وكل من يحمل لها الحب كان يساعدها، ويدعمها

صرحت الكاتبة أن مواصفات الكاتب المثالي وما يجب أن تكون له من صفات أن من أهم الصفات هي الصدق في الإحساس، وأن يقدر على توصيل إحساسُه للقُراء بطريقة جميل تدخل القلب، وأيضًا أن يملك العزيمة، وعدم الاستسلام للتحديات، والمصاعب، وعدم التخلي عن الحلم مهما كانت الظروف

وأضافت أيضًا أنها وبحمد الله لم تواجه أي تحديات بعد، وإن واجهت تحديات بلطف الله، ودعم عائلتها، وأصدقائها ستتخطى أس شئ

وأكثر التي تعتبرها قدوة لها في مجال الكتابة هم كل الكتاب سواء الكبار أو المبتدئين طل شخص له بصمة جميلة، وتأثير في المجال من ضمنهم :

1- أدهم الشرقاوي 

2- أحمد خالد توفيق 

3- مصطفى درويش

4- مصطفى محمد 

5- أحمد عبداللطيف

6-  الكاتبة تقى تامر مؤلفة رواية دوبتار، ورواية قتلته نفسه

7- الكاتبة نوال ابو الرحاب مؤلفة رواية مارا، ورواية أميرة المورينجا

8- الكاتبة شهد محمود السيد مؤلفة رواية ديلوجن، ورواية بيكاتيوم 

والكثير

وقالت أن عائلتها هم سبب ما وصلت إليه الآن، وهم خير مثل أعلى لها

وللكاتبة مواهب أخرى أيضًا من ضمنها إلقاء الشعر

وأضافت أنها تخطط في العمل الفردي الثاني لها، وكذلك بعض الكُتب المجمعة، وكذلك تطوير، وتنمية الكتابة لديها

وجهت الكاتبة شروق رسالة للأجيال القادمة وهي (لا تجعل شئ في هذا العالم يطفئ بريق تلك النجمة التي أودعها الله بداخلك)

وفي الختام توجه الكاتبة الشُكر للجريدة، ومؤسسها، وكل من يعمل فيها على مجهودهم الجميل في دعم المواهب الصاعدة، كان حوىر صحفي جميل، وشيق.

#جريدة_رحل كاتب

#مؤسس_الجريدة : أحمد أبو خيره

#رئيس_ التحرير : فاطمة محمد 

#المحررة_الصحفية : أسماء رضا عبدالعليم